عطر المجون .. بقلم / الفتى الايروسي
كنت ومازلت اعشق الكس ،لانه الأساس عندي ،ولكن لم أتخيل
يوما ان يشاركه الأضواء جاره، الذي كنت اعتقد انه بارد بلا احساس وفقط
وظيفته هي اخراج الفضلات ،رفاقي كانو يقولون انه احلى من الكس في النيك
لطبيعة ضيقه ،لم اهتم لكلامهم حتى أتى اليوم الذي غير قناعتي ،انا ادرس في
الجامعه وعندي شقه اسكنها يتكفل ابي بمصاريف أجارها ،وشهدت كل زاويه منه
بليالي النيك الحاره مع مختلف الفتيات ،ولعل اثنان من احلا قصصها هي مع
أختين توأمتين لم أرا في حياتي اعهر وافسق منهما والأخرى كانت مع شاب عمره
١٨ عاما يضاهي البنات في جماله ،لندع القصتين ليوم اخر ونركز على قصة اليوم
التي لا تقل عن سابقاتها ،في الفصل كانت هناك فتاه جميله الكل يحلم
بنيكها، ليس الشباب فقط فحتى البنات يشتهونها ،فصدرها بارز ومكتنز يظهر
حلاماتها من خلف القميص وطيزها مكور بأحكام وكبير يكاد يشق بنطالها ،
الجميع كان يكرهوني لآني كنت من اختارته كصديق، فقط لآني كنت لا اتصنع
وأبدو على حقيقتي أمامها فأعجبها هذا فيني ،تطورت علاقتنا وكانت تدرس معي
في شقتي وهذي الأجواء أدت الى كسر حاجز الخجل بيننا،ومنذ ذلك اليوم نحن
ننام مع بعضنا ،ليس المهم تفاصيل اول ليله معها رغم جمال ما حدث ،لان الأهم
هو الان ، بعد ٣ شهور من معرفتنا لبعض أتت الي وقالت بدون مقدمات "اريد
زبك في خرقي"، لم استوعب ما قالته حتى كررته عليه اكثر من مره ،سألتها
لماذا فردت انها تريد تجريب شي جديد في الجنس ،نصحتها ان تغير رأيها لانه
سيولمها ،لم تهتم لكلامي وقالت انها ستتحمل تبعات ما سيحدث،وافقت
والتقيناكعادتنا في شقتي ،فتابدلنا القبل الساخنة وأدخلت لساني في فمها
ومصصته والتقا ريقنا ،الذي كان يكفي لزبي حتى ينتصب ،ومررت بلساني على
رقبتها وبدت أعض شحمة أذنها التي كانت من اهم نقاط لذتها، انتقلت لأبطها
اشمه وكان كعادته زكيا لانها كانت تهتم بنظافتها و هذا الأهم،وصلت لصدرها
فضميته ورضعته لكن كان لا يثيرها في كل وقت ،لآني مع غيرها من البنات كان
مجرد لمس صدرهم يتعبهم .عرفت بعدها ان كل بنت متعتها تختلف عن الاخرى،
فوعدتها ان ابذل جهدا في المره القادمه لاثارت صدرها ، وصلت لاحلى منطقه
عندي ،اسفل السره،احب ملمسه الناعم بعد الحلاقة، افرك انفي فيه
وادوخ شبقا من قوة تركيز رائحته التي تذهب العقل،وبعدها انقض واكله بشراهه
،ادمنته ،انه الكس ، اجمل ما وجد في هذا العالم كيف لا وهو أساس الحياه،لم
تعد تحتمل وقالت انها اللحظه، أنسى كسي اليوم،اريد نصيب النيك لطيزي أعطه
حقه ،قالت بالحرف الواحد وهي في قمة انوثتها " افشخني اليوم " ،تسمرت
مكاني وابتسمت وقلت لها من عيوني ولا تلوميني بعدها، فبادلت ابتسامتي بعضه
مغريه على شفتيها ترقب ما انا مقدم على فعله،قلبتها على بطنهاوباعدت عن
ساقيها ورأيت خرقها الصغير ووضعت إصبعي رويدا رويدا بمساعدة الكريم ،
وكانت تحترق من اللذه من اول مره ، وزاد هياجانها عندما ادخلت مقدمة لساني
وبدا يلعب فيها ،لم تحتمل هذا الإحساس الجديد عليها وطلبت مني ان ادخل زبي
الان ،بدا رأسه يدخل وقد احسست بحراره أكثر من كسها ، وعلمت وقتها ان
القادم في الدقائق القادمه سيكون رائعا ،فأدخلته كله وأخرجته و مع التكرار
زادت سرعتي تدريجيا لتصل لأعلى معدل ،لم تكفني السرعة فقط بل أني كنت
عنيفا ولم استطع التوقف حتى ان خصيتاي كادوا يدخلان من القوه ، فخفت عليها
وكدت ان أتوقف فقاطعتني وقالت " انه يؤلم لكن لا تتوقف ،اذبحني ،اكويني ،
هذا هو النيك الحقيقي ، شبق مع الم "وكانت في نفس الوقت تفرك بظرها بقوه
ووصلنا لقمة المتعه وأردت ان اخرج زبي لأنزل المني خارجا، أحست بذلك
واعتصرته ليبقى فيها فلم أقوام وأنزلت في خرقها ،لم استطع التنفس في تلك
اللحظه من هول الإحساس الخيالي في تلك اللحظه ،ولم تتمالك هي نفسها وأطلقت
العنان لشهوتها وأنزلت إفرازاتها مصحوبا ببول ساخن ،وحتى من فمها قد سال
لعابها من قوة النيك ،والعرق يتصبب مني على جسمها ،كان احساس لم اعلمه قبل
او حتى بعد ، اخرجت قضيبي حتى أرا النتيجه بعيني ، لم يعد خرقها صغيرا بلا
احساس بل كان احمرا، واسعا، متورم ينبض بلحياه ،، وخرج المني منها في مشهد
أثلج صدري وأرضا غروري كرجل ، قبلتها على رأسها وقالت لي "شكرًا لقد
استمتعت كثيراً اليوم وأستطيع القول أني أمراه اليوم وانته فحل حصري لي
انا فقط" سعدت لكلامها و رأيت غيرتها علي لأول مره ، ضممتها بين ذراعي
حتى الصباح ، كانت الغرفه تفوح منها رائحة المني ،اللعاب،البول والعرق ،
ومع بعضها كونت مزيجا اطلق عليه عطر المجون
جسد الإنسان يجب معرفة طقوسه
وفلسفته أرضه وكواليسه وأسراره
الجسد هو الحياة نفسها، بكل تجلياتها
الجسد هو المسافة الفاصلة بين الحياة و الموت