ينطلق فى محراب جسد
من أن هناك معبداً وحيداً حقيقياً على هذه الأرض، هو جسد الإنسان يجب معرفة طقوسَ هذا المعبد وفلسفته، أرضه وكواليسه وأسراره، جنونه وفجوره وهلوساته، حقائقه وأقنعته وأكاذيبه، صوره وظلاله وتجلياته، الجميلة منها والبشعة، الملموسة والمجرّدة، الحسيّة والروحانية على السواء، في تصميمٍ مثقّفٍ ورصينٍ وعارف وعنيد على كسر أغلال المحرمات - توقاًً إلى أعلى سماءٍ للحرية بستحقها يد كل كاتب وعالم وفنان في هذه الحياة.

من مذكرات ماما ... بقلم / علا مجدى



كتب كثيرة هنا وهناك …. لابد من إعادة ترتيب المكتبة …. لم أكن أتخيل أن أجد هذه المذكرات وبالصدفة فقط وقعت فى يدى مذكرات والدتى فطويتها بهدوء دون أن يرانى احد وذهبت إلى غرفتى وبدأت فى قراءتها ويا لها من مفاجأة إنها مذكرات والدتى عندما كانت فتاه فى سن المراهقة وسوف أنقل إليكم جزءا من مذكراتها كما هي بدون أى إضافات أو حذف ...
مدينة كفر الدوار مدينة صغيرة من مدن مصر تقع بالقرب من الإسكندرية .. وأهلها ناس طيبين قوى حدثت أحداث هذه القصة في أوائل السبعينات وبالتحديد فى عام 1975 فى شهر أغسطس وكنت أبلغ من العمر وقتها 17 سنة وكان عمى سالم فى زيارة لنا فى العيد وطلب من والدي أن أقضى مع أسرته بالقاهرة جزء من الأجازة الصيفية .. وقد وافق والدي ووعده بإرسالى إليه فى الأجازة …
كان الحلم يراودني كثيرا بالسفر إلى القاهرة والإقامة فى الإجازة الصيفية عند عمى سالم الذي يعيش بالقاهرة هو وأسرته منذ أكثر من 20 عاما وأخذت ألح على أبى حتى وافق أخيرا على سفري وإرسالى إلى القاهرة مع شاب قريب والدتي من بعيد اسمه خالد .. وخالد هذا شاب يبلغ من العمر 20 عاما طالب في كلية الطب جامعة القاهرة وساكن في غرفه فوق السطوح في إحدى العمارات الكبيرة بالقاهرة بحي الزمالك ..
تحرك القطار من بلدتنا فى الساعة السابعة مساء مع وداع الأهل لى بمحطة القطار وتوصية والدى لخالد والتشديد عليه أن يسلمني لعمى سالم اليوم فور وصولنا للقاهرة . فقد كان أبى يثق فى خالد جدا لأنه شاب على خلق ومؤدب ومحترم وبيصلى مع أبى فى الجامع القريب من منزلنا وعارف أخلاقه كويس .. كانت كلمات الوداع تبتعد مع تحرك القطار حتى لم اعد اسمع منها شئ .. وما هى إلا لحظات حتى ابتعد القطار عن مدينتى وظهرت من نافذة القطار حقول القمح على مدى البصر ينعكس عليها أشعة شمس الغروب بلونها الذهبى البراق مما يضفى منظرا رائعا يريح النفس فسرحت بخيالي في الأيام القادمة وما سأراه في القاهرة … وكيف ستكون أيامى مع أولاد عمى فمن المؤكد أنها ستكون أجازة صيفية لن تنسى أبدا …
بعد قليل غربت الشمس وساد الظلام على عربة القطار فأحسست بالخوف من الظلام مما دفعنى للاقتراب أكثر من خالد الذي كان يجلس بالقرب منى .. فسألني : مالك فيه حاجة ؟ ..
قلت له : أنا بأخاف من الضلمة ..

فقال لى : أنا جنبك ما تخافيش …
والتصق بى .. وشعرت بجسده لصق جسدي فسرت قشعريرة لذيذه فى جسدى فهذه أول مره يلمس جسدي جسد شاب لمدة طويلة كنت أخاف من الاقتراب من الشباب فلقد كانت لى تجربة معهم فى الأوتوبيس فلقد كنت اركب الأوتوبيس بين مدينتى والإسكندرية وذلك لشراء احتياجاتى من هناك وفى يوم ركبنا الأوتوبيس أنا وأختى فايزة التى تكبرنى بحوالى عامين وكان معنا الحارس الخاص بنا وهو أخى محمود الذى يبلغ من العمر 8 سنوات وفى الأوتوبيس ومع الزحام الشديد ابتعدت عنهم بحكم الزحام الشديد جدا وأحسست بجسدى ينحشر بين الأجساد التى تدفعنى يمينا ويسارا دون إرادة منى ووجدت نفسى أقف أمام امرأة فى الثلاثين من العمر ومن خلفى شاب فى حوالى العشرين وما هى إلا لحظات حتى أحسست بأصابعه تتسلل لترفع الجيبة التى أرتديها وتصل يده إلى الكولوت لتزيحه وتلمس أشفارى ويضع إصبعه بين أشفارى ويحركه بهدوء مما جعلنى أتحرك بجسدى إلى الأمام لألتصق بالمرأة التى أمامى لأجدها تهمس فى اذنى : استحملى كلها شويه وها نوصل أنا عارفة إنه بيعمل فيكى حاجة … إوعى تتكلمى بلاش فضايح …
حركت إصبعه جعلتني أشعر باللذة وبدأت أعصابى تسترخي وبعد قليل شعرت بشئ صلب يضربنى من الخلف يا لهوى … دا حط زبه بين رجليا. كانت هذه أول مرة في حياتي يلمسني فيها زب رجل مما جعلني أتشبث بالمرأة التي أمامى ففهمت هى ما يحدث لى فقالت لى: استحملى خلاص ها نوصل أهوه …
أخذ قضيبه يتحرك بين فخدي لحظات لأشعر بعدها بسائل ساخن يملأ أفخاذى وبين ساقىّ ويسحب هو قضيبه بسرعة ويتركنى ويبتعد عنى وكأن شيئا لم يحدث .. أعطتنى المرأة منديل وقالت لى : امسحى رجلك بسرعة من غير ما حد ياخد باله ..
أخذت منها المنديل ومسحت بين أفخاذى وما علق منه على كسي إنها مادة لزجة ودافئة وقربت المنديل من أنفى لأشمها وأنا أعمل نفسى بامسح أنفى بالمنديل فوجدت رائحتها نفاذة وطبعا من نظرات المرأة وابتسامتها فهمت ما أفعله فهمست فى أذنى : ريحته حلوة …
فهززت رأسى بالإيجاب وشكرتها .. واعتدلت قليلا فى وقفتى وبعد قليل وقف الباص فى محطة لينزل منه القليل من الناس ويركب الكثير ويزداد الزحام من جديد وتتكاثر الأيدى تتحسس جسدى من كل اتجاه ويقف شاب خلف المرأة التى أمامى وبعد لحظات أرى فى عينيها نفس ما كنت أنا فيه منذ قليل ولم تقل هي شئ ولكنها أخرجت المنديل بعد شوية ومسحت لنفسها من تحت وهى تبتسم وتقول لى : كل يوم كده أعمل إيه خدت على كده ومعايا بدل المنديل 3 و4 .

فابتسمت لها وبعد قليل وصل الباص للمحطة التى سوف ننزل فيها …
دى كانت تجربتى الأولى مع جسد الرجل والآن أشعر بتجربة مختلفة تماما … اقتربت أكثر من خالد حتى التصقت به وطلبت منه أن يضع يده على كتفى ووضعت رأسى على صدره ومع اهتزاز عربات القطار والظلام الدامس نمت لا أدرى كم من الوقت نمت ولكنى أفقت لأجد نفسى نائمة ورأسى على رجل خالد وشئ صلب فى بنطلون خالد يلمس خدى لم أتحرك وتماديت فى النوم ووضعت يدى أسفل خدى لألمس قضيبه المتصلب وسرحت فى أحلامى وسالت نفسى يا ترى شكله إيه زبه .. وضحكت فى سرى وأنا أتخيله وهو يضعه فى كسى وتمنيت أن يأخذنى فى حضنه وأنام بين أحضانه عارية تماما …
أفقت من أحلامى على يديه وهى تربت على خدى ويقول لى : ليلى اصحى بقى إحنا وصلنا القاهرة ..
صحوت من نومى وابتعدت عن قضيبه وأنا أتمنى أن لا أبتعد عنه أبدا .
وقلت له : ياه هي الساعة كام ؟ ..
فقال لى : الساعة 10 دلوقتى … تعالى علشان ننزل بسرعة قبل الزحمة …
ومسك يدى ليسحبنى خلفه وسط الزحام … لنخرج من القطار إلى زحام محطة القطار وفى خارج المحطة وقف خالد ليبحث عن وسيلة مواصلات تقلنا إلى حلوان وهو مكان سكن عمى سالم … مرت الدقائق ولا نجد أى مواصلات تقلنا ولا حتى تاكسى فكل من يسمع من خالد أن وجهتنا حلوان يتركنا ويمشى ومرت ساعتين ونحن على حالنا الساعة الآن تعدت الثانية عشرة .. ولا نعرف ماذا نفعل . وبعد قليل عرض خالد عليه عرضا مقبولا وهو أن نركب إلى حى الزمالك ونذهب إلى هناك لنضع أغراضه هناك ومن هناك من الممكن أن نجد وسيلة مواصلات إلى بيت عمى … وافقت على اقتراحه ….
وصلنا إلى العمارة التى يسكن بها خالد الساعة الواحدة بعد منتصف الليل … خالد قال لى أنه سيصعد إلى شقته ليضع أغراضه وسوف ينزل بسرعة … فرفضت وقلت له : انت عاوز تسيبنى فى الشارع الساعة واحدة بالليل لوحدى … أنا ها اطلع معاك فوق … وننزل مع بعض .
وافق خالد على اقتراحى مضطرا .. خوفا من أن يتركنى بالشارع وحدى …
ركبنا فى الأسانسير حتى الدور العاشر ثم صعدنا إلى سطوح العمارة .. ليفتح خالد شقته بالمفتاح لأجد غرفة صغيرة بها سرير صغير وترابيزة مكتب وكرسي وفى ركن من الغرفة يقع مكان المطبخ وطبعا ده مش مطبخ ولا حاجة ده مكان كده عبارة عن ترابيزة وعليها بوتاجاز مسطح وحلتين صغيرين وبراد شاى وكباية وكمان فى الركن التى فيها الحمام من غير باب عبارة عن دش وحوض وش صغير وقاعدة تواليت ..واضح إنها فعلا شقة عازب الفوضى فى كل مكان … ورائحة كريهة تخرج من بقايا طعام مرمى فى أرضية الحجرة …
أسرع خالد ليفتح الشباك الوحيد بالغرفة ليدخل الهواء النقى إليها …. وأخذ يعتذر عن هذه الفوضى .. بكل وسائل الاعتذار ثم وضع الأغراض التى معه وطلب منى أن نخرج لكى نبحث عن وسيلة مواصلات لتقلنى إلى بيت عمى … فقلت له : انت بخيل مش كده … مش من المفروض إنك حتى تعزمنى على شاى ولا تعشينى … دا أنا فى بيتك ولا انت بخيل …
اعتذر خالد وقال لى انه لا يوجد أى شئ فى الغرفة .. ولكنه سوف ينزل ليحضر لى العشاء من تحت وسألنى : انتى عاوزة تتعشى إيه ؟ …
فقلت له : عاوزة أتعشى أى حاجة …
نزل خالد سريعا ليحضر العشاء .. وتجولت أنا بعينى فى الغرفة المليئة بالفوضى … وتغلبت عليه طبيعتى الأنثوية ووجدت نفسى أرتب له الغرفة وأنظفها وأعيد ترتيب الأشياء … مرت حوالى ساعة كنت بعدها قد أنهيت تماما ترتيب الغرفة وإعادة ترتيب الأشياء كلها حتى أصبحت وكأنها غرفة فى فندق 5 نجوم … ووضعت اللمسات الأنثوية على كل جزء فيها … لم يبق إلا أن أرتب الكتب … وتوجهت إليها وبدأت أعيد ترتيبها من جديد … حتى وجدت بين الكتب مجلة عليها صورة امرأة عارية ففتحتها ويا لهول ما وجدت … إيه ده .. دى صورة بنت فاتحة رجليها وكسها مفتوح وباين كله ودى صورة راجل حاطط زبه فى فم بنت تانية .. ودى صورة 2 رجالة مع بنت واحد حاطط بتاعه فى بقها والتانى حاطط بتاعه في كسها … دى أول مرة أشوف زب راجل تأملته كثيرا شكله أملس وكبير …
مرت لحظات وأنا أتأمل فيه حتى وجدتنى لا أستطيع السيطرة على جسدى … فوضعت المجلة من يدى على السرير وتوجهت إلى الحمام وخلعت جميع ملابسى وفتحت الدش لأزيل عن جسدى توتره وأزيل عنه أيضا رائحة العرق من جراء السفر وحرارة شهر أغسطس مرت لحظات وأنا تحت الدش والماء يتصبب على جسدى وأصابعى تلمس حلمة صدرى ويدى الأخرى تتسلل إلى أسفل لتجد زنبورى المنتصب فتداعبه وتتلمس أشفارى وما بينهما وسمعت صوت أقدام تقترب من الغرفة فأسرعت إلى الفوطة لألف بها جسدى بسرعة قبل أن يدخل خالد …
دخل خالد إلى الغرفة ليفتح فمه من الدهشة قبل أن يرانى فما رآه أمامه من تغيير فى الغرفة جعله مندهشا وما أدهشه أكثر منظرى وأنا ملفوفة فى الفوطة والماء يتساقط من شعرى ومن بين أقدامى وبعد أن أفاق من المفاجأة ..قال لى : إيه اللى انتى عملتيه فى الأوضة ده .. دى بقت مش أوضتى … أنا ما عرفتهاش … دى كأننا فى فندق 10 نجوم .
ونظر فى كل أرجاء الغرفة ليزداد إعجابه بها … ثم تقع عينه على السرير ليجد عليه المجلة التى بها الصور الجنسية ويعرف وقتها أننى رأيتها … وشفت اللى فيها من نيك ومص وخلافه … ليحمر وجهه … وأتدخل أنا سريعا وأقول له : ممكن تودى وشك الناحية التانية علشان أغير هدومى …

وبدون أى تردد يعطينى ظهره وينظر الناحية الأخرى … كنت أتمنى أن ينظر ليرى جسدى الثائر ويرى صدرى النافر وحلماتى التى تقف وتحتاج إلى من يتلمسها … كنت أتمنى أن يقترب منى وأنا عارية تماما ويضع يده على كسى ويضمنى إلى صدره .. ولكنه لم يفعل أى شئ .. حتى لم ينظر .. وسألنى وقال لى : خلاص ؟ …
قلت له : أيوه .. خلاص .. بص …
التفت إلى ونظر وهو يفتح فمه من الدهشة ويقول لى : انتى حلوة قوى أنا ما كنتش مفكر إنك بالحلاوة دى … انتى خطر .. وجودك هنا خطر عليا وعليكى … أنا مش ها استحمل … يلا بينا ناكل بسرعة وننزل أوصلك لبيت عمك …
كنت أرتدى قميص نوم لونه وردى بحمالات ولا يوجد أسفله إلا ما يسمى بالكولوت فقط ولا يوجد ما يمسك نهدىّ أو يمنعهم من الحركة مع كل اهتزازة من جسدي … ولاحظت أن نظراته تتركز على صدرى النافر كلما تحركت فتعمدت أن أتحرك كثيرا لأرى تأثير صدري عليه …ثم تماديت أكثر وانحنيت أمامه بحجة أننى أبحث عن شئ أرتديه فى قدمى ليرى هو منى بزازى كلها وهى تتدلى وألمح عينيه وهي ها تخرج من مكانها وتماديت أكثر وانحنيت وأعطيته مؤخرتى ليرى أفخاذى من الخلف ويرى مؤخرتى ويرى حرف الكولوت من الخلف والتفت إليه لأجده يلهث كأنه خارج من سباق فى الجرى والعرق يتصبب منه … وبروز فى البنطلون … كل ذلك من تأثير جسدى عليه .. يا فرحتى هل جسدى يفعل كل ذلك به … قلت له : تعالى علشان ناكل هوه انت جايب أكل إيه …
فقال لى : أنا جايب نص كيلو كباب وكفتة من عند الحاتى .. ها تاكلى صوابعك وراها …
جلست على الكرسى الوحيد الموجود بالغرفة وجلس هو على السرير وفتح اللفافة .. وهنا تذكرت أنه لم يغسل يده أو حتى لم يغسل وجهه من العرق .. فقلت له : الأول قوم استحمى علشان العرق اللى انت فيه ده قوم انت مستنى إيه …
فنظر إلى باندهاش كبير وقال لى : أستحمى فين ؟ هنا ؟!! …
فقلت له : أيوه هنا بسرعة علشان الأكل ها يبرد .
فقال لى : دا مفيش باب للحمام ..
فقلت له : وإيه يعنى أنا مش ها ابص عليك وها أودى وشى الناحية التانية .. قوم بسرعة ..
تحرك خالد ببطء ناحية الحمام .. وعندما دخل إلى الحمام قال لى : أنا ها اقلع هدومى ممكن تبصى الناحية التانية ..
فتبسمت وقلت له : حاضر يا سيدى أهوه …
ونظرت ناحية الباب … وبعد لحظات سمعت صوت الماء ينساب على جسده تمنيت ساعتها أن أقف معه تحت الدش وأن ينساب الماء على جسدينا وأن أتحسس جسده بيدى من أعلى رأسه إلى أسفل قدميه مرورا بصدره وبطنه حتى أتحسس ما بين فخديه وأمسكه بيدى أفقت من سرحانى على صوته وهو يقول لى : خلاص بصى أنا خلاص استحميت ولبست هدومى …
أنهينا العشاء وشربنا الشاى .. كانت الساعة تقترب من الرابعة صباحا … وعندها قلت له: أظن مش ها ينفع أروح لعمى الساعة 5 الصبح صح لازم ننام هنا وبكره نروح له بعد العصر إيه رأيك …
قال لى : معاكى حق … بس ها ننام إزاى مفيش غير سرير واحد صغير … وكرسى … انتى تنامى على السرير وأنا أنام على الكرسى ده …
ضحكت من كلامه وقلت له : إزاى يعنى هوه انا معنديش دم … لاه طبعا إحنا ها ننام جنب بعض على السرير … هوه إحنا مش إخوات ..
قال لى : طبعا إخوات .. بس ..
قلت له : خلاص.
وتوجهت إلى السرير الصغير الذى يستوعب فرد واحد فقط وأخذت جانب منه وتركت له مساحة كبيرة من السرير ذهب خالد إلى آخر الغرفة وطلب منى أنى أبص الناحية التانية علشان يغير هدومه وخلع القميص والبنطلون ونظرت أنا عليه بدون أن يشعر أننى أنظر إليه وارتدى جلبابا للنوم ثم نظر ناحيتى وعندما تأكد أننى لا أنظر إليه سحب الكولوت بتاعه من أسفل الجلابية ورماه بعيدا واقترب من السرير ونام وأعطانى ظهره وترك مسافة بيننا … وقال لى : تصبحى على خير ..
مرت لحظات وأنا مش متخيلة إنى نايمة جنب شاب على سرير واحد لا يفصلنى عنه إلى سنتيمترات قليلة. مرت اللحظات تلو اللحظات حتى سمعت شخير خالد وتأكدت أنه رايح فى سابع نومة. أصبحت الساعة الآن الثامنة والربع وأنا مش جاي لى نوم … وخالد التصق بى ويده تلتف على صدرى وقضيبه ينغرس بين فلقتى طيزى وقتها اعتقدت انه يتصنع النوم ولكن بعد قليل تأكدت انه فعلا نايم وفى سابع نومة … مددت يدى بهدوء ورفعت قميص النوم من الخلف لأشعر بقضيبه وهو يحتك بطيزى من فوق الملابس .. لم يعجبنى هذا الوضع انتظرت قليلا ثم تسحبت من جانبه وتوجهت إلى آخر الغرفة وخلعت الكولوت وعدت من جديد إلى جانبه وتحسست كسى وتلمست زنبورى بأصابعى … ونمت على ظهرى هذه المرة وتصنعت النوم والقميص مرفوع حتى وصل إلى منتصف بطنى وكسى ظاهر ومددت رجلى اليمنى التى بجانبه ورفعت رجلى اليسرى بعيدا وبعد حوالى نصف ساعة وجدته يتحرك وأفاق ليجدنى بجانبه وكسى ظاهر أمامه ويقوم هو مفزوع وينظر من جديد لكسى وهو مذهول من المفاجأة ثم ينظر إلى وجهى ليتأكد أننى نائمة وبعدها … تتسلل أصابعه بهدوء إلى فخذى ثم إلى كسى ويدعك بهدوء زنبورى ويتلمس أشفار كسى ثم يقترب بأنفه ويشم كسى ويضع لسانه بين أشفارى وتخرج منى رعشة بدون إرادتى .. ليتوقف هو خوفا من أن أراه .. ثم يبتعد ويخرج قضيبه من مكمنه ويرفع جلبابه إلى أعلى … ويقرب قضيبه من كسى … وهنا أتصنع أنا النوم وأتقلب وأحيط جسده برجلى اليسرى ليلتصق قضيبه بعانتى ويمسك هو قضيبه ويقربه من أشفارى … وأنا لم أعد أتحمل أكثر من ذلك …وفجأة يرفع رجلى ويبعدها عنه … ويسحب جسده من السرير ويتوجه إلى الحمام ويتركنى أصارع شهوتى وحدى وألمحه وهو يفرك قضيبه بيده سريعا والمح حليبه وهو ينطره على أرضية الحمام وبعدها يعود لينام بجوارى ويعطينى ظهره .. وأسمع شخيره من جديد …
ابن الكلب سابنى كده وما رضيش ينيكنى ولا حتى يلعب لى فى كسى
صحوت من النوم عند الساعة الخامسة عصرا ولم أجد خالد بالغرفة ووجدت كسى يبكى حظه العاثر الذى أوقعه مع شاب غبى رفض أن يمتعه ليلة أمس .. فكرت لحظات فى ما حدث بالأمس وصممت أن لا أذهب إلى بيت عمى هذا اليوم وأنام عند خالد اليوم أيضا وأن لا أخرج من عنده قبل أن أستمتع بجسده الرائع .. ويا أنا يا هوه الغبى ده ….
توجهت إلى الحمام وخلعت ملابسى وفتحت الدش وفركت جسدى بالصابون ثم فتحت الماء من جديد وبدأ الماء ينساب على جسدى ليبرد لى هيجانى وشهوتى اللى مطفهاش الغبى إمبارح .. وتعمدت أن أطيل حمامى عسى أن يدخل خالد ويرانى عارية أمامه .. وفعلا سمعت صوت أقدامه تقترب من الباب .. فأسرعت بوضع الكثير من رغوة الصابون على وجهى وجعلت جسدى فى مواجهة الباب ثم أخذت أغنى بصوت عالى .. وسمعت صوت الباب يفتح ودخل خالد ونظر ناحيتى ووجدنى عارية تماما وشاف بزازى وكسى وطيازى وأنا أيضا أعطيته ظهرى وتصنعت أن الصابونة وقعت من يدى وانحنيت أمامه ليرى كسى من الخلف ويرى بزازى وهى تتدلى ثم انتصبت من جديد وفتحت الماء على وجهى لأزيل الصابون عنه وأنا أدعك بيدى كسى ليرانى خالد وأنا أفعل ذلك … ثم سمعت صوت الباب يقفل من جديد وصوت طرق على الباب فقلت: مين بره ؟
فقال لى : أنا خالد أدخل ولا لاه …
فقلت له : لحظة يا خالد إوعى تدخل ..
وضحكت فى سرى مما أفعله به يا له من غبى ألا يرى الرغبة تشتعل فى جسدى … أنا مش ها أسيبه النهارده .. لازم يمتعنى …
دخل خالد ليجدنى أمامه بقميص النوم وبلا أى شئ تحته وجلست على الكرسى أمشط شعرى فاقترب منى وسألنى : انتى نمتى كويس إمبارح …
فقلت له : دا أنا رحت فى سابع نومة .. وصحيت من شوية … انت كنت فين ..
فقال : انا رحت مشوار وجبت الغدا معايا أهوه .. تعالى علشان نتغدى وبعدين أوصلك عند عمك …
اتغدينا وشربنا الشاى وكانت الساعة تشير إلى السادسة فقلت له : أنا عاوزة أطلب منك حاجة …. ممكن …
فقال : اتفضلى ..
قلت له : أنا عاوزة أدخل مسرحية عادل إمام مدرسة المشاغبين نفسى أشوفها ..
فقال لى : بس دى بتخلص الساعة 2 بالليل يعنى مش ها ينفع تروحى لعمك النهارده …
قلت له : وإيه يعنى نأجل المرواح لعمى يوم ولا اتنين ولا حتى أسبوع …
وضحكت ونظرت له نظرة كلها شهوة … فقال لى : خلاص نخليها أسبوع وضحك ..
ضحكت كثيرا فى المسرحية كما لم أضحك من قبل وخرجنا لنأخذ تاكسى إلى منزله … صعدنا إلى السطوح ودخلنا إلى الغرفة وخلعت الفستان وقلت له : بص الناحية التانية.
وخلعت السوتيان والكولوت وارتديت قميص النوم وجلست على السرير .. وتركته يخلع ملابسه وقلت له : خد حمام وتعالى نام .
فقال لى : حاضر .
لم يسألنى أن أبص الناحية التانية كان عاوزنى أبص وأشوف جسمه وهو بيستحمى وفعلا بصيت عليه وشفت زبه واقف ع الآخر مما زاد من هياجى وسمعت صوت شهوتى وبكاء كسى لتنزل دموع كسى لتبلل أشفارى منظر زبه جننى كنت عاوزة أتناك ومش ها اسيببه النهارده مهما كانت الظروف ..
لف خالد الفوطة حول وسطه واقترب من السرير وشد الغطا فوق جسده وسحب الفوطة ورماها بعيد وقال لى : تصبحى على خير ..
وإدانى ظهره فقمت أنا وتوجهت إلى الحمام وخلعت القميص ووجدت عيونه تنظر إلى جسدى العارى كما كنت أنا أنظر إليه تماما … أنهيت حمامى ولففت الفوطة على جسدى أيضا واقتربت من السرير ودخلت تحت الغطا ثم سحبت الفوطة ورميتها بعيدا كما فعل هو تماما … وقلت له : تصبح على خير..
لم يكن عنده الجرأة ليقترب منى ولا أنا أيضا . لم يكن عندى الجرأه لأطلب زبه ولا حتى ألمسه ..
وتصنعت النوم وألصقت جسدى من الخلف بجسده مما جعله يقترب منى ويضع زبه بين فلقتى طيزى من الخلف ويضع يده حول جسدى ليتلمس حلمتى بزى ليجدها منتصبة ويدعك فيها وتخرج من فمى آهة .. طويلة … وكأنها الجرس الذى أعطاه الإذن ليبدأ فى غزو قلوعى وليفتح أبواب اللذة والشهوة أمامى … وأمد يدى لأتحسس زبه ثم أقف أمامه عارية تماما وأرمى الغطا وأقول له : تعالى …
ليضمنى فى حضنه ويقبلنى فى كل مكان من وجهى ويقترب أكثر من شفاهى وأذوب معه فى قبلة طويلة ما بين مص للشفاه ومص للسان ويشرب من فمى الشهد وأذهب فى عالم تانى من النشوة واللذة والمتعة التى لم أجربها من قبل ووضع يده على بزى وزبه يضرب عانتى وكسى يبكى كما الأطفال وتنساب منه دموع الشهوة لتبلل أفخاذى معلنة عن استعداد كسى لاستقبال زبه وتتسلل أصابعه لتتلمس أشفارى ويجد دموع كسى تفضحنى وتفضح شهوتى …….
ويجلس بعدها بين أرجلى ويرفع أقدامى عاليا ويضع فمه على كسى ويشرب من ماء شهوتى ويلحس بلسانه كل ما ينزل من كسى فى متعة ما بعدها متعة … ويسمع صرخاتى وتأوهاتى وغنجى وأنا أقول له : أحوه … أحوه … آه … آه … كسى مولع … كسى … ها يتجنن … نيكنى … نيكنى بزبك … عاوزة زبك … أحوه … أحـــــــــــــــــــــــوه …
أصبحت الكلمات التى تخرج من فمى غير مفهومة . وغير واضحة .. ولم أعد أستطيع السيطرة على نفسى … ولا على كسى الذى كان يطلب زبه بأى ثمن … ومهما كانت العواقب .. لم أفكر لحظتها فى أى شئ إلا فى إزاى أتناك كنت عاوزة أتناك وبس … صرخت من جديد قائلة : أرجوك ارحمنى … ارحم كسى … نيكنى …
فوقف واقترب بزبه من فمى عندها فهمت المطلوب … مسكت زبه بيدى وقربته من فمى وشممته وتحسسته وأخرجت لساني لأتذوقه … ثم فتحت فمى ووضعته فيه وأخذت أمص فيه وألحس فيه حتى لم أعد أتحمل … وفوجئت به يقذف سائله فى فمى وعلى وجهي لينساب حليبه على بزازى ويتركني أعانى من شهوتي ويهدأ هو أما أنا فتأكلني الشهوة وأدعك فى كسي وزنبورى بجنون وآخذ من حليبه الموجود على وجهي وبزازى وأضعه على زنبورى وأدعك وأدعك حتى تأتى شهوتي ورعشتي … وأهدأ وأجلس بجواره .. وأقول له : انت حيوان … مش إنسان .. انت ليه سيبتنى كده … قلت لك عاوزة أتناك … سيبتنى ليه …
صحيت من النوم الساعة 11 الصبح لقيت نفسى عريانة خالص وجنبى خالد كمان عريان … قمت من النوم ورحت الحمام وأخدت دش بسرعة ولبست هدومى .. وقلت لخالد : اصحى بقى بلاش كسل .. أنا حضرت لك الفطار …
صحى خالد وقال لى : صباح الورد والفل على أجمل وأحلى بنت شافتها عينيا …. وكمان حضرتى الفطار …. تعالى نفطر سوا ..
وجلست إلى جانبه وأتممت إفطارى مع خالد وبعدها طلب منى أن أستعد علشان يوصلنى لبيت عمى …
كانت الساعة تشير إلى الرابعة عندما اقتربنا من منزل عمى … وضربت جرس الباب … ولم أسمع أى رد من داخل المنزل … وتعجبت من ذلك … يكونوا راحوا فين … وبعد لحظات خرجت فتاة من الشقة المجاورة لشقة عمى وعندما سألتها عن عمى قالت الفتاة بأنهم ذهبوا أمس إلى المصيف في راس البر وسوف يعودون بعد أسبوع … يا لها من مفاجأة … ماذا سأفعل … هل أعود إلى أهلى أم أذهب إلى عمى في مصيف راس البر … وسألنى خالد : إيه رأيك ها نعمل إيه دلوقتى … تحبي أوصلك المحطة علشان ترجعي البلد ؟؟؟ ..
فقلت له : الأول نروح عندك وهناك نفكر ها نعمل إيه …
جلست بعد أن تناولنا طعام الغداء .. وأنا أفكر ماذا سأفعل … وتبسمت وقلت لخالد : إيه رأيك لو قعدت الأسبوع ده هنا معاك لغاية عمى ما يرجع من المصيف …
فرحب خالد بالفكرة وقال لى : هي فكرة حلوة ..
ثم قال لى : أنا عازمك النهارده على فيلم حلو قوى …
لم أمانع … وذهبنا فى المساء الى السينما … وفى السينما تسللت أصابعه إلى فخدى لترفع ملابسي وتلمس أعلى فخدي بهدوء… وأنا أقول له : بلاش كده حد يشوفنا يا مجنون ..
ولكنه يستمر فى مداعباته حتى يصل إلى حرف الكولوت ويزيحه جانبا ويتلمس بأصابعه الشقية كسى المبلول بماء شهوتي … ويداعبه بهدوء ليرفع لي حرارتي … وأحاول سحب يده وأنا أقول له : لما نروح البيت … كفاية كده تعبتنى ….
وصلنا إلى البيت وفتحنا الباب ولم يتركنى خالد أخلع ملابسى لكنه اقترب منى بسرعة وطوق خصرى بذراعيه وقبلنى وهو يقول لى : بحبك قوى .. أنا ما كنتش متصور إن الحب حلو كده وإن فيه الأحاسيس الحلوة دي . انتى عارفة أنا مش عاوز أسيبك أبدا .. تتجوزينى …. أنا ها أروح لأبوكى وأطلبك منه أنا بحبك بحبك بحبك … وعاوز أتجوزك دلوقتى حالاً ..
أذهلتني المفاجأة .. خالد الشاب الجميل طالب كلية الطب … دكتور المستقبل عاوز يتجوزنى أنا .. مش ممكن .. أكيد أنا بأحلم ….. ضممته إلى صدرى أكثر لتلهبنى أنفاسه وأشعر معها بشفاهه وهى تمر على وجهى فى لمسات سريعة تزيد من اشتعالى …. وأسرع أنا في تجريده من ملابسه …واستمتع به وهو يجردني من ملابسي فمتعة أن يقوم رجل بتجريد المرأة من ملابسها لا تضاهيها متعة إلا طبعا متعة تانية أكيد انتم عارفينها … مش كده …
ويمسك خالد بالإيشارب الذي كان فوق رأسي ويضعه على عينى ويقول لي : أنا عاوزك تسيبي نفسك ليه خالص … وتحلمى معايا وتتخيلي إنك في الجنة … في أجمل مكان نفسك تعيشي فيه …. تخيلي إننا في جزيرة لوحدنا والمكان كله خضرة وورود وأشجار والبحر بريحته الحلوة قدامك حسي بالمكان وتخيلي انك هناك وسيبى مشاعرك هيه اللى تحركك.
سرحت بخيالي وشممت رائحة البحر وعشت لحظات لم أكن لأتخيلها بالجمال ده ….
وأحسست بجسده لصق جسدي وقضيبه يحتك بعانتي ونتعانق في قبلة طويلة تلهب مشاعري وتشعل الشهوة في جسدي واشعر بأن ساقى لم تعد تتحملان جسدي ليبدأ جسدي فى الترنح وأقول له : مش متحملة أكتر من كده ارحمني .. مش قادرة …
ويشعر خالد بأننى سوف أقع على الأرض ويسرع ويحملنى بين ذراعيه قبل أن أهوى على الأرض ويضعنى على السرير ويقترب منى ويضع شفتيه على شفتى ويقبلنى قبلة لن أنسى طعمها ما حييت ….. ويمرغ شفتيه على وجهى وينزل لأسفل ليصل إلى بزازى .. ويمرر لسانه على حلمتي المجنونة … ويلحس فيها ويشتد انتصابها لتعلن له عن هيجاني ورغبتي فيه … ويمصها ويضعها بين شفتيه ويرتفع صوتي وغنجي .. وتخرج من فمي أصوات وآهات وتنهدات تعلن له عن انهياري التام واستسلامي له بل واستعدادي الكامل لاستقبال ذبه في داخلي …. وليفض بكارتي …. لم أعد أريدها .. لم أعد أتحملها … فهي تبعدني عن اللذة والمتعة مع حبيبي ومعشوقى خالد …. فلتذهب بكارتى إلى الجحيم …. ولأستمتع معه وبعدها فليكن ما يكون.
ما زالت عيناى مغلقتين بالإيشارب وما زلت أسبح فى دنيا من الخيال والجمال وتتملكني الشهوة وتسيطر على جسدي وينزل خالد إلى الأسفل ويمرر لسانه على جسدي ويلحس بطني وصرتي وينزل إلى عانتي ويقرب أنفه من كسى ويشم عبير كسى ويرفع وجهه ويقول : إيه الريحة الحلوة دى ؟؟؟… دى ريحة فل ولا ياسمين ؟؟ دى أجمل من أجمل ريحة فرنساوى ….
وأنتشى من كلامه ويقترب من جديد من كسى ويضع أنفه ويلمس به زنبورى وتخرج من انفه أنفاس حارة تلهبني وتزيدنى اشتعالا …ويضع لسانه بين أشفارى …ويصعد بلسانه ويلمس زنبورى في حركة دائرية ليزداد زنبورى اشتعالا وتزداد حركة لسانه ليرتعش جسدي عدة رعشات متتالية معلنا عن وصولى إلى اللذة والقمة ويذرف كسى ماء شهوته ويخرج الماء منه وينساب مع كل رعشة من جسدى ليستقبله خالد على لسانه ويشرب منه …
ويسكر خالد من رحيق كسى ويعلن أنه لم يذق من قبل ألذ ولا أطعم من كده … ويقف خالد ويقرب زبه من وجهى … وأمد يدى وأخلع الغطاء عن عينى وأستمتع بقضيبه أمام وجهى وأضعه فى فمى …. وأخرج لسانى لأتذوقه وأمرر لساني على قضيبه من أعلى لأسفل … وأمسك بيوضه بين يدى وأفتح فمى لأستقبل زبه المتصلب داخل فمى … وأمصه وأستمتع به داخل فمى ويحرك خالد جسده ليضع وجهه مقابل كسى ويلحس فى كسى ويدخل لسانه داخل كسى … وينيكنى بلسانه .. وأسرع أنا فى مصى لزبه ….
وأنتشى من زبه ومن لحسه لكسى ومن لسانه الداخل جوه كسى … وأرتعش من جديد معلنة عن وصولى إلى النشوة ويذرف كسى ماء شهوتى من جديد أنهارا …. وتتواصل رعشاتى …. ويتشنج قضيبه فى فمى ويقذف حليبه على وجهى وفى فمى …. وأتذوق حليبه وأنتشى وبأصابعى أتلمس حليبه وأمرر قضيبه على كامل وجهى لأشعر به فى عينى وأنفى وخدودى …. وأنتشى من جديد …
ويقف خالد ويسحبنى من يدى إلى الحمام ونقف تحت الدش وينساب الماء على جسدينا …. ويدلك جسدى بأصابعه بعد أن يضع الكثير من الصابون على يديه وأغمض عينى لأستمتع بلمساته لجسدى وتتلمس أنامله صدرى وحلماتى ويفرك الحلمة وأفتح أنا فمى من الإثارة وأوحوح من الهيجان وأباعد بين ساقى لينزل بأنامله ويدلك كسى ويتلمس زنبورى هذا الحارس العملاق الذى يقف على بوابة كسى …… هذا المسالم لكل من يداعبه ….. المقبل لكل إصبع أو قضيب يتلمسه .
ويدخل خالد إصبعه بين أشفارى ليخرج من فمى آهة ثم آهة ثم أح ….. ويعلو صوتى ليديرنى خالد ليصبح وجهى مقابل وجهه ويسكتنى بقبلة فى فمى تزيدنى اشتعالا … ويسرح بيديه على مؤخرتى … ويدخل أصابعه بين فلقتى طيزى … ويضمنى من الأسفل لينغرس قضيبه بين أشفارى .. ويضغط بجسده على جسدى ليسحقنى بين جسده وبين الجدار ويرفع ساقى اليسرى عاليا ويدخل جزء من قضيبه داخل كسى … ليزداد هياجى … وأشعر برأس قضيبه تدخل كسى .. لأنتشى وأستمتع به .. وتخرج أصوات من فمى وآهات تذيب الحجر .. وتشعله أكثر … وأقول له بصوت مبحوح : نيكنى …. دخله كمان … نيكنى ….
ليدفع خالد قضيبه بقوة داخل كسى … لأشعر بألم بسيط يعقبه لذة قصوى ويدخل قضيبه بكاملة داخل كسى … ليستقر داخل رحمي … لأشعر به يملؤني … ويمتعنى …. وأتشبث به لأمنعه من الخروج …. وتمر لحظات … لا أدرى هل أنا في حلم أم حقيقة فها هو زبه داخل كسى أستمتع به أحسه جوايا … أتذوقه بكسى أحضنه بأشفارى .. ويستقر داخل رحمى … ولكنه لا يهدأ ويثور من جديد ويحملنى ويمشى بى ويضعنى على السرير ويرفع ساقى على أكتافه ويدفع قضيبه إلى أقصى مكان داخل رحمى ..
إنه إحساس جميل خليط من المتعة والنشوى جديد عليا لم أشعر به من قبل ..
ويعلو صوتى من النشوة والمتعة …. لأقول كلاما أخجل منه بعد ذلك …
أقول : نيك جامد .. نيك قوى .. اخرقنى … اخرق كسى … متعنى … أنا لبوة .. أنا شرموطة … أنا متناكة …. إوعى تطلعه .. نيك نيك نيك نيك نيك نيك نيك نيك نيك نيك نيك نيك نيك نيك نيك نيك نيك نيك نيك نيك نيك نيك .. أحوه أح أح .. قطع كسى …
ويخرج قضيبه وأتشبث به وأقول له : أبوس إيدك دخله إوعى تطلعه منى .. حطه جوه.
ليقول لى : أحط إيه .. قولي أحط إيه ….
أقول : حطه .. حط زبك ..
فيقول : أحطه فين …
لأصمت وأخجل .. ولا أجيب فيعاقبني ويسحب قضيبه من داخل كسى ويخرجه … ليعلو صوتي وأحتج وأقول : أرجوك دخله … دخله … عشان خاطري ..
فيقول : قولي الأول أدخل إيه … وأدخله فين …
فأقول بأعلى صوتى : زبك .. زبك … دخل زبك .. جوه .. حطه جوه كسى … نيكنى … أرجوك مش قادرة …
وأرتعش من جديد .. وأتلوى تحته كأفعى …. وأرتعش وأنتفض ويقذف كسى بماء شهوتى غزيرا … ويضع خالد زبه فى كسى من جديد ويقذف لبنه داخلى ليختلط حليبه بماء شهوتى ونرتعش سويا فى أجمل سيمفونية عشق وحب وجنس ومتعة … بين حبيبين … ليجتمع الحب والعشق والجنس .. معا ..
وأهمس فى أذنه : يخرب عقلك انت جننتنى … وهيجتنى … .. ونكتنى وخرقتنى … أنا خلاص كده بقيت مخروقة …. بقيت مرة …
ليحضننى ويقبلنى .. ويقول لى : انتى اللى مش ممكن .. أنا بحبك ومش ممكن أسيبك أبدا .. أنا ها اتجوزك …
ويقوم من فوقى ليذهب إلى الحمام وأتلمس كسى بأصابعى وألمس ما ينساب منه من حليبه وماء شهوتى ودماء بكارتى …
إنها لحظات من المتعة والنشوة والسعادة .. عشتها فى أحضان من أحب وأعشق ..
أفقت من سرحاني على قبلة سريعة يضعها خالد على شفتى ويقول لى : بحبك … قومى يا حبى خدى حمام بسرعة علشان نتعشى …
وأسرعت إلى الحمام وتحممت بسرعة وغسلت كسى جيدا … وأدخلت إصبعى بكامله داخل كسى لأول مرة … وغسلت كسى جيدا بالماء والصابون .. وجففت جسمى بالفوطة ولففتها حول جسدى وجلست أمشط شعرى … فوجدت خالد يلبس ملابسه ويقول لى أنه سوف ينزل ليحضر عشاء فاخر بهذه المناسبة .. فأقول له : لاه … تعالى نخرج نتعشى بره .. ونحتفل مع بعض بالمناسبة دى …
ونخرج معا ونذهب إلى مطعم ونتعشى ونشرب بيرة مع بعض .. ونستمتع بوجودنا سويا …
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

طويت المذكرات وأنا لا أتخيل المكتوب فيها ..
ياه كل ده يطلع منك يا ماما إنتى وبابا (خالد) ..
دلوقتى بس فهمت كل ده … طيب يا ماما …. دا انتى طلعتى حكاية
جسد الإنسان يجب معرفة طقوسه
وفلسفته أرضه وكواليسه وأسراره
الجسد هو الحياة نفسها، بكل تجلياتها
الجسد هو المسافة الفاصلة بين الحياة و الموت