دا احساسي بالطاقة الجنسية الكبيرة المختزنة داخلي عندما كنت في الرابعة
عشرة كانت اختي التي عمرها 22 سنة مخطوبة لشاب عمره 26 وسيم طويل وجمسه
رياضي جدا لدرجة انني كنت لا اشبع من النظر الى جسده الجميل وبما انهما
مخطوبين فقط كان يمنع عليهما الخروج او الجلوس بمفردهما وانا يجب ان اكون
المرافقة. كنت ارى كيف يحاول ان يقبلها سرقة وانا اتصنع انني مشغولة وهي
تتهرب منه وعندما اصبح بمفردي كنت اتخيل انه يقبلني انا وكنت اشعر بان
جسدي اصبح شديد السخونة ولم افهم السبب ولكنني كنت استمتع كثيرا بتخيلي
لقبلاته المثيرة تغمر شفتي الورديتين وتغمران جسدي بالقبل في يوم كنت
بمفردي كالعادة نظرا لان والداي دائما في العمل ومنشغلان بمحاولاتهما
للوصول للاعلى علميا وكانهما في صراع بينما ابقى انا ونورا اختي في البيت.
دق جرس الباب وتفاجات بخطيب اختي على الياب فتحت له ودعوته للدخول
واخبرته ان نورا غير موجودة واسرعت لاتصل بها واخبرها ان حسام خطيبها
لدينا في البيت فقالت انها ستعود في اقل من نصف ساعة ذهبت وجلست مع في
غرفة استقبال الضيوف سالني عن دراستي وكنت خجلة منه جدا خاصة عندما اتذكر
تخيلاتي الحمراء وهو معي ولا اعرف لم كنت احس انه يقرا افكاري ويفهمني
لذلك استاذنت منه وهربت الى غرفتي الى ان عادت اختي وبالطبع كان علي ان
اخرج لاكون الحارس الخاص لهما وكعادتها اختي المسطولة ترفض ان يقبلها او
يلمسها واليوم لاحظت ان حركاته اكثر من العادة كنت اتابع التلفاز واسترق
النظر اليهما امتدت يده الى فخذيها فصعد الدم الى خدي كنت اتمنى لو ان
هاتين اليدين القويتين تعتصران فخذي انا لا اختي الباردة وهي تبعد يده
عنها بعنف لم افهم سببه وفجاة امتدت يده الى ما بين فخذيها في محاوله
للعثور على كسها ياااااااه كم احسست بالحرارة امسكه جيدا يا حسام امسك كسي
انتبهت من احلامي الحمراء على صوتها وهي تقوم بعصبية مستاذنة للذهاب
لغرفتها قليلا تظاهرت بانني لم انتبه لما حدث ونظرت الى عيني حسام
اللوزيتين كان لونهما احمر وشكله اصبح في قمة الجمال والوسامة قلت له هل
اذهب لاطلب منها الحضور؟ قال لا ا تركيها على راحتها اريد ان اريك شيئا
استغربت ما هو الشيء الذي يريدني ان اراه قلت له ما هو هذا الشي؟ قال هل
رايت زب في حياتك؟ صدمتي كانت كبيرة للسؤال الغير متوقع ولكنه اوقف
استعجابي بسرعة وقال لي انا ارى كيف تتابعين تصرفاتي مع نورا واحس بانك
حارة لست مثلها لوح ثلج ولكنني لم ارد عليه وفاجاني بان وقف واقترب مني
وفتح جرار بنطاله ثم ادخل يده ليخرج زبه القوي المفتول من تحت سرواله
التحتي ليخرج منتصبا كالسيف المسلول الذي يريد تقطيع جسد جميل كجمال
صاحبه. ذهلت وفتحت فمي من الصدمة لم اكن اتوقع يوما ان زب الرجل بهذا
الحجم والطول كنت دائما احلم به واراه في مخيلتي الصغيرة صغيرا يتناسب مع
نعومة جسدي الصغير فجاة ادخله كما اخرجه بسرعه وانا لازلت مذهولة وقال لي
يجب ان اذهب. لم استيقظ من ذهولي الا عندما سمعت صوت اختي تسالني هل ذهب؟
قلت بسرعة نعم واسرعت الى غرفتي لا ستمتع بالذكريات الرهيبة التي عشتها
اليوم ركضت الى وسادتي احتضنها وتحسست كسي المسكين المبلل كان لزجا بطريقة
لم تحدث معي من قبل وكان جسدي باكمله في حالة هياج عجيبة ولم تفارقني
صورة ذلك الزب المنتصب والمليء بالعنفوان والرجولة تمنيت لو انني اراه مرة
اخرى ولو لثانية واحدة بالتاكيد سامتلك الدنيا باسرها. نمت في تلك الليلة
ولم يفارقني حسام بجسده المثير وزبه الكبير. في صباح اليوم التالي كنت
مستعجلة للذهاب للمدرسة لاخبر سوسن صديقتي الحميمة انني رايت زبا حقيقيا
بام عيني! هل ستصدقني يا ترى؟ اول ما لمحتها على باب المدرسة تنتظرني ركضت
لها لا قول لها ان لدي سرا كبيرا جدا لها يجب ان نختلي ببعضنا البعض
لاخبرها. كانت متحمسة لمعرفة هذا السر الخطير وذهبنا الى الركن الخلفي من
فناء المدرسة واخبرتها انني رايت زبا حقيقيا وان طوله يفوق تخيلها واخذت
اصف لها كم كان ذلك الزب مفتولا طويلا وعريضا وقويا جدا جدا كم كنت اتمنى
ان المسه فتحت فمها مستغربة وهي تسالني هل تمزحين؟ قلت لا صدقيني رايته ام
لم اتخيله كبيرا وجميلا بهذه الدرجة. هل انت متاكدة يا سوسن ان الزب يدخل
في الكس؟ مستحيل صدقيني انه اكبر مما تتخيلي اعتقد ان القصص والصور التي
ترينها ليست الا اشياء ملفقة . ضحكت علي سوسن بصوت عالي واصرت ان تعرف زب
من هذا الزب الجميل ولكنني اصريت على الاحتفاظ بالنصف الثاني من سري
ووعدتها بان اخبرها البقية لو حدثت تطورات. امضينا كل الحصص وكل واحدة منا
تتنهد تنهيدة ساخنة كان كسانا الصغيران يحترقان بنار الشهوة. عدت الى
البيت واسرعت الى الحمام لاطمئن على حال كسي الصغير كان في قمة البلل
اطلقت تنهيدة صغيرة ااااااااااه لو انك تاتي يا حسام كم انا مشتاقة لرؤية
زبك الجميل غسلت كسي بعناية فائقة كنت اتوقع ان يكون اليوم غير اعتيادي له
ولا اعرف هل سيكون احساسي صادق ام لا استيقظت من نومي على صوت الباب انها
نورا كعادتها تنسى ان تاخذ مفاتيحها معها قمت بتثاقل واتجهت للباب لا
فتحه كانت مفاجاتي كبيرة عندما رايت ذلك الجسد الطويل الذي يعادل طولي
مرتين يقف امامي بابتسامة جميلة اضطرني للابتسام ولكنني تدراكت سريعا وقلت
له نورا ليست موجودة اتصل بها وقل لها انك هنا لانني لا اعرف موعد عودتها
قال لي لديها بحث اليوم لن تعود قبل ساعتين انا هنالاجلك لاجل طفلتي
الصغيرة قلت بقوة لا ارجوك اذهب اخاف ان يشعر احد اننا لوحدنا ولكنه دخل
بسرعة واغلق الباب بجركة سريعة ولم اجد نفسي الا وانا بين يديه يضمني الى
صدره القوي احسست ان الارض تتحرك تحت قدمي وانني ساسقط من هول المفاجاة
ومن قوة مشاعري وجمال رائحته العطره وحلاوة ضمته القوية التي كاد يعتصرني
بها باختصار كانت مجموعة من المشاعر اقوى مني بكثير. حملني بين يديه
القويتين واخذني الى غرفتي وانا ساكتة انزلني امام باب غرفتي وانهال على
وجهي بالقبلات الهب شفتي بقبلات لا يمكن ان انسى طعمها كان يمسك كل شفة
ويمص بها ويعضها باطراف اسنانه الى ان تخرج من بين شفتيه منهكه من مصه
وعضه ليعاود امساكها مرة اخرى كدت اذوب بين يديه من فرط النشوة والهيجان
وفجاة ترك شفتي ليفتح ازرار قميص نومي المحتشم ويمد يديه ليمسك اثدائي
المتكورة ويمسك بحلمتي صدري المنتصبتان لم اشعر بنفسي الا وانا اتاوه
ااااااااااااه كفاية يا حسام ولكنه ازداد قوة وقسوة اصبح يمصمص شفتي
ويعضهما ويمسك رمانتي بيديه شعرت للمرة الاولى بمعنى الذوبان ارحمني يا
حسام اكاد اموت ااااااااه . انت ارحميني يا ريما انت من قتلتني منذ اليوم
الاول الذي وجدتك تنظرين فيه لي ولاختك كنت اتخيلك اننت كنت اتمناك انت
كنت اريدك انت
الصفحات
ينطلق فى محراب جسد
من أن هناك معبداً وحيداً حقيقياً على هذه الأرض، هو جسد الإنسان يجب معرفة طقوسَ هذا المعبد وفلسفته، أرضه وكواليسه وأسراره، جنونه وفجوره وهلوساته، حقائقه وأقنعته وأكاذيبه، صوره وظلاله وتجلياته، الجميلة منها والبشعة، الملموسة والمجرّدة، الحسيّة والروحانية على السواء، في تصميمٍ مثقّفٍ ورصينٍ وعارف وعنيد على كسر أغلال المحرمات - توقاًً إلى أعلى سماءٍ للحرية بستحقها يد كل كاتب وعالم وفنان في هذه الحياة.
من أن هناك معبداً وحيداً حقيقياً على هذه الأرض، هو جسد الإنسان يجب معرفة طقوسَ هذا المعبد وفلسفته، أرضه وكواليسه وأسراره، جنونه وفجوره وهلوساته، حقائقه وأقنعته وأكاذيبه، صوره وظلاله وتجلياته، الجميلة منها والبشعة، الملموسة والمجرّدة، الحسيّة والروحانية على السواء، في تصميمٍ مثقّفٍ ورصينٍ وعارف وعنيد على كسر أغلال المحرمات - توقاًً إلى أعلى سماءٍ للحرية بستحقها يد كل كاتب وعالم وفنان في هذه الحياة.